حقوق الانسان الرياضية
05/12/2014
مجلس الكلية
06/12/2014

الرياضة المدرسية

تلعب الرياضة المدرسية دورا مهما في أي بلد من العالم حيث تعتبر من الدعائم للحركة الرياضية، وهذه الرياضة تتجه أساسا نحو تلاميذ المدارس والثانويات في علاقة تعاون مستمره لكي تكون مصنعا ورافدا للمنتخبات المدرسية الوطنية

فبينما كانت سنوات القرن الماضي تعج بالأنشطة الفنية والموسيقية والثقافية بصورة عامة في مدارسنا الابتدائية فاننا نرى اليوم صور نادره لهذه الأنشطة حتى ان بعض هذه الأنشطة لربما دخل في نفق المحرمات .
وتعتمد الرياضة المدرسية على الساحات والاجهزة والأدوات في تلك المدارس لتنمية المواهب المختلفة للتلاميذ ومن خلال الزيارات الميدانية لتلك المدارس الابتدائية والثانوية فاننا نجد أن الساحات فقيرة اذا ما تحولت الى صفوف أخرى وأبنية !،ان وجود الأنشطة البدنية في المدارس ضرورة ملحة لانتاج جيل معافى وخالي من الأمراض.
ولكني اتسال اين فلسفة الرياضة المدرسية من وجهة نظر وزارة التربية وما هي خططها لانتاج الرياضة في المدارس وهل بحثت عن ساحات للأطفال والطلبة في مدارسهم عند انشاء المدارس الجديدة ،أسئلة لن تجد جوابا في وزارة اتعبتها كثرة المشاكل المتراكمة وعدم وضوح الرؤية ومع كل هذا تبقى التربية البدنية والرياضة المدرسية عموما تعاني من مشاكل ونواقص بل إن مدّرسين ومدّرسات في التعليم الابتدائي على الخصوص لا يولون لها اهتماما بل إن الآلاف منهم يعتبرون الساعتين المخصصتين للتلاميذ غير ذي جدوى على الرغم من إدراجها في البرنامج الأسبوعي وهل تفيق إدارات المدارس من الاغياب الرياضة المدرسية

تلعب الرياضة المدرسية دورا مهما في أي بلد من العالم حيث تعتبر من الدعائم للحركة الرياضية، وهذه الرياضة تتجه أساسا نحو تلاميذ المدارس والثانويات في علاقة تعاون مستمره لكي تكون مصنعا ورافدا للمنتخبات المدرسية الوطنية
فبينما كانت سنوات القرن الماضي تعج بالأنشطة الفنية والموسيقية والثقافية بصورة عامة في مدارسنا الابتدائية فاننا نرى اليوم صور نادره لهذه الأنشطة حتى ان بعض هذه الأنشطة لربما دخل في نفق المحرمات .
وتعتمد الرياضة المدرسية على الساحات والاجهزة والأدوات في تلك المدارس لتنمية المواهب المختلفة للتلاميذ ومن خلال الزيارات الميدانية لتلك المدارس الابتدائية والثانوية فاننا نجد أن الساحات فقيرة اذا ما تحولت الى صفوف أخرى وأبنية !،ان وجود الأنشطة البدنية في المدارس ضرورة ملحة لانتاج جيل معافى وخالي من الأمراض.
ولكني اتسال اين فلسفة الرياضة المدرسية من وجهة نظر وزارة التربية وما هي خططها لانتاج الرياضة في المدارس وهل بحثت عن ساحات للأطفال والطلبة في مدارسهم عند انشاء المدارس الجديدة ،أسئلة لن تجد جوابا في وزارة اتعبتها كثرة المشاكل المتراكمة وعدم وضوح الرؤية ومع كل هذا تبقى التربية البدنية والرياضة المدرسية عموما تعاني من مشاكل ونواقصhبل إن مدّرسين ومدّرسات في التعليم الابتدائي على الخصوص لا يولون لها اهتماما بل إن الآلاف منهم يعتبرون الساعتين المخصصتين للتلاميذ غير ذي جدوى على الرغم من إدراجها في البرنامج الأسبوعي وهل تفيق إدارات المدارس من الاصرار على وضع درس التربية الرياضية في الدرس السابع او السادس وهل تعرف هذه الادارات معنى الساعة البايلوجية للإنسان وماهي فؤائد ممارسة الرياضة الصباحية للطالبات او الطلبة وفي كافة مرافق التدريبية للمدارس؟
من وجهة نطري ان تطوير الرياضة المدرسية يحتاج الى تشريع خاص مثل (قانون الرياضة المدرسية) لبلورة الرياضة المدرسية في العراق والذي تتعاون فيه وزارت متعددة مثل الشباب والرياضة والتربية والتعليم لعدم وجود هدف حقيقي لمعنى الرياضة المدرسية ،اننا نلاحظ ان المنتديات الشبابية هي مغلقة في ساعات الصباح الاولى والتي يحتاجها التلاميذ او الطلبة وخاصة القريبة من مواقع الابنية المدرسية ،ان الهدف الاساس من وجود المنتديات والمراكز الشبابية هي تطوير وتاهيل التلاميذ والطلبة وبكافة الاوقات ان عمل الوزارات المنفرد لا يخلق سوى الضبابية في العمل دون تحديد هدف معين ينجز في نهاية السنة على ان يكون هذا الهدف واقعيا وليس حبرا على ورق! ان توفر الطاقات الكبيرة والمحركة من التلاميذ والطلبة يساعد على نجاح كافة المشاريع التي تبنى بواقعية وبتخطيط مدروس،ومن مكان ليس بالبعيد تعد كوريا الجنوبيه واليابان بمشاريع كبيره تمتد من 5-10 سنوات وقد جنت ثمارها الان وقد بدغياب الرياضة المدرسية

تلعب الرياضة المدرسية دورا مهما في أي بلد من العالم حيث تعتبر من الدعائم للحركة الرياضية، وهذه الرياضة تتجه أساسا نحو تلاميذ المدارس والثانويات في علاقة تعاون مستمره لكي تكون مصنعا ورافدا للمنتخبات المدرسية الوطنية
فبينما كانت سنوات القرن الماضي تعج بالأنشطة الفنية والموسيقية والثقافية بصورة عامة في مدارسنا الابتدائية فاننا نرى اليوم صور نادره لهذه الأنشطة حتى ان بعض هذه الأنشطة لربما دخل في نفق المحرمات .
وتعتمد الرياضة المدرسية على الساحات والاجهزة والأدوات في تلك المدارس لتنمية المواهب المختلفة للتلاميذ ومن خلال الزيارات الميدانية لتلك المدارس الابتدائية والثانوية فاننا نجد أن الساحات فقيرة اذا ما تحولت الى صفوف أخرى وأبنية !،ان وجود الأنشطة البدنية في المدارس ضرورة ملحة لانتاج جيل معافى وخالي من الأمراض.
ولكني اتسال اين فلسفة الرياضة المدرسية من وجهة نظر وزارة التربية وما هي خططها لانتاج الرياضة في المدارس وهل بحثت عن ساحات للأطفال والطلبة في مدارسهم عند انشاء المدارس الجديدة ،أسئلة لن تجد جوابا في وزارة اتعبتها كثرة المشاكل المتراكمة وعدم وضوح الرؤية ومع كل هذا تبقى التربية البدنية والرياضة المدرسية عموما تعاني من مشاكل ونواقص بل إن مدّرسين ومدّرسات في التعليم الابتدائي على الخصوص لا يولون لها اهتماما بل إن الآلاف منهم يعتبرون الساعتين المخصصتين للتلاميذ غير ذي جدوى على الرغم من إدراجها في البرنامج الأسبوعي وهل تفيق إدارات المدارس من الاصرار على وضع درس التربية الرياضية في الدرس السابع او السادس وهل تعرف هذه الادارات معنى الساعة البايلوجية للإنسان وماهي فؤائد ممارسة الرياضة الصباحية للطالبات او الطلبة وفي كافة مرافق التدريبية للمدارس؟
من وجهة نطري ان تطوير الرياضة المدرسية يحتاج الى تشريع خاص مثل (قانون الرياضة المدرسية) لبلورة الرياضة المدرسية في العراق والذي تتعاون فيه وزارت متعددة مثل الشباب والرياضة والتربية والتعليم لعدم وجود هدف حقيقي لمعنى الرياضة المدرسية ،اننا نلاحظ ان المنتديات الشبابية هي مغلقة في ساعات الصباح الاولى والتي يحتاجها التلاميذ او الطلبة وخاصة القريبة من مواقع الابنية المدرسية ،ان الهدف الاساس من وجود المنتديات والمراكز الشبابية هي تطوير وتاهيل التلاميذ والطلبة وبكافة الاوقات ان عمل الوزارات المنفرد لا يخلق سوى الضبابية في العمل دون تحديد هدف معين ينجز في نهاية السنة على ان يكون هذا الهدف واقعيا وليس حبرا على ورق! ان توفر الطاقات الكبيرة والمحركة من التلاميذ والطلبة يساعد على نجاح كافة المشاريع التي تبنى بواقعية وبتخطيط مدروس،ومن مكان ليس بالبعيد تعد كوريا الجنوبيه واليابان بمشاريع كبيره تمتد من 5-10 سنوات وقد جنت ثمارها الان وقد بدات بوادر الافكار تتبلور في العراق بعد مشروع المدارس التخصصية لكنه مشروع فيه عوائق كثيره وخاصة في الجوانب التنفيذية ..نتمنى من لجنة الشباب والرياضة في البرلمان العراقي بدعم مبادرات وطنية وخاصة للرياضة المدرسية لان هوية العراق في ابناء اصحاء وجيل معافى وخالي من امراض العصر التي بدات تجتاح المنطقة بصورة عامة .
ات بوادر الافكار تتبلور في العراق بعد مشروع المدارس التخصصية لكنه مشروع فيه عوائق كثيره وخاصة في الجوانب التنفيذية ..نتمنى من لجنة الشباب والرياضة في البرلمان العراقي بدعم مبادرات وطنية وخاصة للرياضة المدرسية لان هوية العراق في ابناء اصحاء وجيل معافى وخالي من امراض العصر التي بدات تجتاح المنطقة بصورة عامة .
صرار على وضع درس التربية الرياضية في الدرس السابع او السادس وهل تعرف هذه الادارات معنى الساعة البايلوجية للإنسان وماهي فؤائد ممارسة الرياضة الصباحية للطالبات او الطلبة وفي كافة مرافق التدريبية للمدارس؟
من وجهة نطري ان تطوير الرياضة المدرسية يحتاج الى تشريع خاص مثل (قانون الرياضة المدرسية) لبلورة الرياضة المدرسية في العراق والذي تتعاون فيه وزارت متعددة مثل الشباب والرياضة والتربية والتعليم لعدم وجود هدف حقيقي لمعنى الرياضة المدرسية ،اننا نلاحظ ان المنتديات الشبابية هي مغلقة في ساعات الصباح الاولى والتي يحتاجها التلاميذ او الطلبة وخاصة القريبة من مواقع الابنية المدرسية ،ان الهدف الاساس من وجود المنتديات والمراكز الشبابية هي تطوير وتاهيل التلاميذ والطلبة وبكافة الاوقات ان عمل الوزارات المنفرد لا يخلق سوى الضبابية في العمل دون تحديد هدف معين ينجز في نهاية السنة على ان يكون هذا الهدف واقعيا وليس حبرا على ورق! ان توفر الطاقات الكبيرة والمحركة من التلاميذ والطلبة يساعد على نجاح كافة المشاريع التي تبنى بواقعية وبتخطيط مدروس،ومن مكان ليس بالبعيد تعد كوريا الجنوبيه واليابان بمشاريع كبيره تمتد من 5-10 سنوات وقد جنت ثمارها الان وقد بدات بوادر الافكار تتبلور في العراق بعد مشروع المدارس التخصصية لكنه مشروع فيه عوائق كثيره وخاصة في الجوانب التنفيذية ..نتمنى من لجنة الشباب والرياضة في البرلمان العراقي بدعم مبادرات وطنية وخاصة للرياضة المدرسية لان هوية العراق في ابناء اصحاء وجيل معافى وخالي من امراض العصر التي بدات تجتاح المنطقة بصورة عامة .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *